Translate

سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ,,,,, أستغفر الله العظيم وأتوب اليه ,,,,, لا اله الا وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ,,,,,, اللهم يا حبيب التائبين ، ويا سرور العابدين ، ويا قرة أعين العارفين ، ويا أنيس المنفردين ، ويا حرز اللاجئين ، ويا ظهير المنقطعين ، ويا من حنت إليه قلوب الصديقين ، اجعلنا من أوليائك المقربين ، وحزبك المفلحين.

الاثنين، 11 نوفمبر 2013

ورقة بحثيه "الصدمة الثقافية"






جامعة اليرموك
كلية الاعلام
قسم الاذاعة والتلفزيون


ورقة بحثيه بعنوان " الصدمة الثقافية "

مقدمة للدكتور : علاء الدين احمد خليفة

اعداد الطالب :  ضياء الدين نبيل محمد العسل

الرقم الجامعي : 2013938020






الصدمة الثقافية
مفهومها : تعبير يستعمل لوصف المخاوف والمشاعر (من المفاجأة، الحيرة، الفوضى، إلخ) المحسوسة عندما يتعامل الناس ضمن ثقافة أو محيط اجتماعي مختلف تماما، كالبلاد الأجنبية، وترتفع هذه الصعوبات في خلال استيعاب الثقافة الجديدة، مما يشكل صعوبات في معرفة الملائم من غير الملائم، وفي أغلب الأحيان ترتبط هذه الثقافة بالإشمئزاز الكبير (أخلاقي أو aesthetical) حول بعض صفات الثقافة الجديدة أو المختلفة. لقد تم عرض هذا التعبير لأول مرة في عام 1954 للميلاد، بواسطة كلفيرو أوبيرج (Kalvero Oberg). ومن الباحثون الآخرون الذين عملوا على الصدمة الثقافية كان الباحث مايكل وينكيلمان (Michael Winkelman). الصدمة الثقافية هي أحد أبحاث "وسائل الإتصال الثقافي المتباين" (intercultural communication). مؤخرا، إدعى بعض الباحثون بأن الصدمة الثقافية لها العديد من التأثيرات الإيجابية على الزوار المؤقتون لتباين الثقافة، لزيادة الكفائة الذاتية، وأيضا المساعدة على تحسين التحفيز الذاتي للشخص.[1]
رغم أن المبتعثين والمغتربين يمرون بأعراض "الصدمة الثقافية" (Culture  Shock) ؛ إلا أن معظمهم لا يدركون المعنى الدقيق لهذا المصطلح العلمي.. فهم يظنون -كما توحي العبارة- بأن الصدمة الثقافية هي مجرد شعور بالدهشة يصيب المغترب فجأة وبلا مقدمات فور وصوله إلى بلد الغربة نتيجة الاختلافات بين ثقافته وثقافة البلد الأجنبي..  بالطبع تصور ناقص! 

مصطلح الصدمة الثقافية نشأ عام 1954م، وكان أول من أشار إليه العالم الأمريكي "كالفيرو أوبيرغ " (Kalvero Oberg)،  وبيَّن أن الصدمة الثقافية هي تقلبات نفسية يمر بها المغترب تتألف من ثلاث مراحل:ـ

1ــ مرحلة "شهر العسل " (Honeymoon Phase) :

تبدأ هذه المرحلة فور وصول المغترب إلى البلد الأجنبي، حيث ينتابه شعور بالبهجة والسرور، وتبدأ عيناه بملاحظة الفروق بين بلده الأصلي والبلد الأجنبي، ويمضي في اكتشافاته تحت ضوء حالم ، فيعجبه كل شيء جديد،  و تصل به الحال إلى تفضيلها على ما كان يعايشه في بلده الأصلي..

لكن بعد بضعة أسابيع (تتفاوت من شخص لآخر) تتضاءل درجة هذا الشعور الوردي.. إذ يصطدم المغترب بالواقع الحقيقي في الثقافة الجديدة.. فتبرز صعوبات كان لاهياً عنها تتعلق باللغة والسكن والدراسة والأصدقاء وغير ذلك.. وهو ما يجعل مرحلة اللذة والعسل تخبو شيئاً فشيئاً وتنقله إلى مرحلة "التفاوض".. 



2ــ مرحلة "التفاوض" (Negotiation Phase):

في هذه المرحلة تصبح الأشياء الجديدة مألوفة وباهتة، وتتحول المتعة والإثارة إلى ملل وإحباط، ويشعر المغترب شيئاً فشيئاً بنوع من القلق والكآبة، فيبدأ بانتقاد الثقافة الجديدة ولا يرى فيها إلا حواجز اللغة واختلاف الأنظمة والمرور ونوع الأطعمة وطباع الناس وأسلوب حياتهم وغير ذلك؛ مما يولد لديه إحساساً بالضيق والامتعاض تجاه الثقافة الجديدة، وفي ذات الوقت يثير في نفسه شعوراً بالشوق والحنين لثقافته الأصلية بما فيها من أهل وطعام ومبانٍ وكل شيء! فيمر بحالة نفسية صعبة وتقلب في المزاج بسبب وبدون سبب!

*
بعض المبتعثين قد يصل هنا لدرجة يأس يقرر معها قطع بعثته والعودة إلى دياره  ..وقد وقفت على كثير من الحالات بنفسي.

3ــ مرحلة "التأقلم" (Adjustment Phase):
لكن بعد بضعة أشهر (عادة من 6 إلى 12 شهراً)، يعتاد المغترب شيئاً فشيئاً على الثقافة الجديدة، وتستقر نفسيته، ويصبح أكثر توقعاً للمواقف وأفضل تعاملاً معها، ويبدأ في تقبل أساليب الثقافة الجديدة ويتعاطى معها بطريقة أكثر إيجابية، ويزداد فهمه لأنماط الثقافة وأشكالها، وتقل حدة ردود أفعاله.. وعامل الوقت كفيل لإيصاله إلى هذه المرحلة لكن الاستعداد النفسي ومحاولة فهم البيئة والتكيف معها يساعد كثيراً على تخفيف سرعة التأقلم..

*
بعض المغتربين قد يصل هنا إلى مرحلة  " الإتقان" (Mastery Phase)  ؛ وهذه مرحلة لا يصلها كل أحد.. لأنها ذروة التكيف والاندماج مع الثقافة الجديدة، حيث لا يكتفي المغترب بفهم الثقافة الجديدة واستيعابها فحسب بل يتجاوز ذلك إلى التفاعل معها والمشاركة فيها بكل أريحيه وإقبال.. وهذا بالطبع لا يلزم منه تقبل كل شيء في الثقافة الجديدة بلا استثناء، بل ربما ترك المغترب بعض الأشياء التي يرى فيها معارضة واضحة لمبادئ ثقافته الأصلية.. 

*المغتربون في مرحلة التأقلم ينقسمون إلى ثلاثة أقسام: 

الأول  : رافض للثقافة الجديدة قلباً وقالباً (Rejecter).. فيعزل نفسه عن البيئة الجديدة ولا يرى الحل إلا في الرجوع إلى دياره الأصلية، وهؤلاء يجدون عادة صعوبة في التكيف مع ثقافتهم الأصلية عندما يرجعون إليها.. (يشير العلماء إلى أن قرابة 60% من المغتربين يدخلون تحت هذا القسم!) 

الثاني:  يندمج مع الثقافة الجديدة قلباً وقالباً (Adopter).. ويتخلى عن هويته الأصلية ، وكثير من هؤلاء يرفضون العودة إلى أوطانهم ويفضلون البقاء في البلد الجديدة مدى الحياة.. (قرابة 10% من المغتربين يمثلون هذا الصنف).. 

الثالث : يختار من الثقافة الجديدة ما يراه إيجابياً، ويحتفظ ببعض ثقافته الأصلية، مكوناً بذلك أسلوباً مميزاً وفريداً (Cosmopolitan)، وهؤلاء في الغالب لا يجدون صعوبة في التكيف مع أوطانهم الأصلية عندما يرجعون إليها.. (قرابة 30% من المغتربين يمثلون هذا الصنف). 

*
الصدمة الثـقافية لا تنتهي عند هذا الحد.. بل تستمر مع المغترب حتى بعد عودته إلى وطنه الأصلي.. فيدخل فيما يُسمى بـ"الصدمة الثقافية العكسية" (Reverse Culture Shock)..  ، حيث يمر بنفس المراحل النفسية التي مر بها.. فبمجرد هبوطه أرض الوطن يدخل في مرحلة "شهر العسل"، تصل فيها البهجة والسرور ذروتها، لكنه ما يلبث أن يشتاق للثقافة الأجنبية ويحن إليها ويقارن إيجابياتها بسلبيات ثقافة وطنه فيشعر بالإحباط والكآبة ويدخل "مرحلة التفاوض"، ومع مرور الأيام يعتاد على الوضع ويتكيف معه من جديد فيدخل "مرحلة التأقلم".. 

*
ولذا يقول علماء الإنسان والاجتماع إن عملية التأقلم الثقافي (Culture Adjustment)  والتي تُسمى أيضاً "المنحنى العائد للتأقلم الثقافي" (U-shaped curve of cultural adjustment)  تمر بخمس مراحل نفسية:
مرحلة الحماس والشوق.. قبيل السفر إلى بلد الغربة..
مرحلة "كل شيء رااائع في الثقافة الجديدة!".. عند الوصول إلى بلد الغربة..
مرحلة "كل شيء سيء في الثقافة الجديدة!".. عندما يشعر بالكآبة.. 
مرحلة التأقلم.. عندما يبدأ في فهم الثقافة..
مرحلة "كل شيء على ما يرام!".. عندما يتكيف ويتقبل الثقافة الجديدة.. 

 
بقي أن تعرف أن المدة التي يستغرقها المغترب للانتقال بين هذه المراحل تعتمد على عوامل عديدة.. منها قوة لغته الأجنبية، ومدى اعتياده على السفر والاغتراب، ودرجة فهمه للثقافة الجديدة ومعرفته بأنظمتها، وغير ذلك من العوامل.. [2]


الصدمة الثقافة ليست مصطلح طبي أو حالة طبية . انها ببساطة وسيلة شائعة لوصف مشاعر مربكة قد تكون لشخص ما بعد مغادرة ثقافة مألوفة في العيش ، والعيش في ثقافة جديدة ومختلفة . عند الانتقال إلى مكان جديد، و كانت ملزمة لمواجهة الكثير من التغييرات. يمكن أن تكون مثيرة ومحفزة ، ولكن يمكن أيضا أن تكون ساحقة . قد تشعر بالحزن والقلق والإحباط ، وتُرغب في العودة إلى ديارهم .

فمن الطبيعي أن يكون هناك صعوبة في التكيف مع ثقافة جديدة . الناس قد كبروا مع القيم والمعتقدات التي تختلف عن قيم ومعتقدات غيرهم  . وبسبب هذه الاختلافات ، تختلف القيم والمعتقدات ، و الطرق التي تعبر عن نفسها ، وأهمية الأفكار المختلفة تكون مختلفة جدا عما كنت تستخدم له . ولكن الصدمة الثقافية قد تكون مؤقتة .

ما الذي يسبب صدمة الثقافة ؟
لفهم الصدمة الثقافية ، فإنه يساعد على فهم ما هي الثقافة.  ما قد لا يعرفه الناس هو ان البيئة الخاصة به - محيطه - له تأثير كبير على مظهره وسلوكة أيضا.
البيئة ليست مجرد الهواء الذي نتنفسه و الطعام الذي تتناوله ، جزء كبير من البيئة الخاصة بك هي الثقافة . الثقافة تتكون من الأشياء المشتركة من أعضاء مجتمع التعلم من الأسرة والأصدقاء ووسائل الإعلام ، والأدب ، و حتى الغرباء .
عندما تذهب إلى مكان جديد ، مثل بلد جديد أو حتى مدينة جديدة ، نتعرض  في كثير من الأحيان الى  إدخال الثقافة التي هي مختلفة عن تلك التي تركت . أحيانا ثقافتك و ثقافة جديدة متشابهة. وفي أحيان أخرى ، يمكن أن تكون مختلفة جدا ، و حتى متناقضة . ما قد تكون طبيعية تماما في ثقافة واحدة - على سبيل المثال ، قضاء ساعات تناول وجبة مع عائلتك - قد تكون غير عادية في الثقافة التي تثمن أسلوب حياة أكثر سرعة وتيرة .
يمكن للاختلافات بين الثقافات تجعل من الصعب جدا على التكيف مع محيطه الجديد . قد تصادف ملابس غير مألوفة ، والطقس ، والمواد الغذائية ، فضلا عن مختلف الناس ، والمدارس ، والقيم . قد تجد نفسك تكافح من أجل القيام بأشياء في محيطك الجديد الذي كان من السهل العودة الى الوطن. يمكن التعامل مع الاختلافات ، وتلك المشاعر هي جزء التكيف مع ثقافة جديدة .
تكيف شخص واحد لثقافة جديدة ليست بالضرورة  في بعض الحالات، نجد  بعض الاشخاص متحمسون حول انتقالهم. على الرغم من أنها قد تشعر بالحزن قليلا عند مغادرة الأشخاص المهمين ، لأنهم يعتقدون بهذه الخطوة بأنها مغامرة جديدة، أو أنهم سمعوا أشياء عظيمة عن المكان الذي سيصبح وطنهم الجديد . يجد بعض الناس صعوبة على البقاء بهذه الطريقة. لكن صعوبات التكيف في كثير من الأحيان لا تظهر على الفور. لدى  البعض .
على الرغم من المعاناه  من صدمة ثقافية بطرق مختلفة، هذه المشاعر شائعة:
لا يريد الانسان  أن يكون غريبا حول الناس الذين يختلفون عنهم ، فتجد لديهم مساعر ، الحزن والعزلة والقلق والصعوبة في التركيز والشعور بالتغافل أو يساء فهمها ، وتطوير وجهات النظر السلبية والساذج للثقافة جديدة ، هذه المشاعر الصعبة قد تغري بعزل النفس  في محيطها الجديد ورفض الثقافة الجديدة. فمن الأفضل عدم الانسحاب من هذا القبيل . إذا بالامكان  البقاء بهدوء ، والمراقبة والمعرفة، وإبقاء الأمور في نصابها، سوف يجد على الأرجح أن الصعوبات الخاصة به سوف تمر. ولكن إذا شعر بالاكتئاب وعدم القدرة على العمل بشكل طبيعي حتى بعد الأشهر القليلة الأولى في البيئة الجديدة ، يجب التحدث إلى أحد الوالدين أو شخص بالغ موثوق حول ما إذا كان أو طلب المساعدة من الطبيب أو الصحة العقلية المهنية.[3]
-   بدات الثقافة تتغير وبدات تنتقل ثقافات ربما كانت غير معروفة من قبل إلى ثقافات اخرى اكبر وربما اثرت الثقافات الصغيرة في الثقافات الاكبر نظرا لوجودها الكبير على شبكة الإنترنت مثل ازمة المحتوى العربي على الإنترنت والمقابل من اللغات الاخرى على سبيل المثال لا الحصر...

واثر الإنترنت على الثقافة ايضا حيث غير طرق التفكير حيث اصبحت على سبيل المثال القرارات الجماعية اسهل واسرع واكثر تأثيرا من ذي قبل بفضل توفر تقنيات مثل المؤتمرات الإفتراضية والفيدو والدردشة والإتصالات عبر الإنترنت بشكل عام.

وذهبت ثقافة الإنترنت إلى ما هو ابعد من ذلك حيث بدات تأخذ منحى الـتأثير كصوت مسموع في بعض البلدان التي تقلص حرية الفرد في المجتمع او الحياة السياسة وما شابهها من ادوار يفتقدها الفرد في مجتمعه الذي يعيش فيه فأصبح الإنترنت البوق الذي يتحدث به دون ان يتعرض للمشكلات.

رغم ان هذا لم يكن متوقعا في بعض البلدان إلا انه اصبح واقعا مؤثرا لدرجة ان مواقع بعينها مثل
Facebook و Youtube قد نقلت ثقافات وافكار وقرارات وسياسات بغض النظر عن ما ورائها من نوايا إلى مناطق اخرى من العالم عبر الإنترنت ورسمت صورا ربما تكون قد شوهت الحقيقة او ربما تكون قد عرت الحقيقة في بعض الاحيان!

فبلد مثل الصين استخدمت فيه الإنترنت في بدايات العام 2000 للتغلب على تقييد حرية النشر وتعرية الحقائق السياسية الغائبة عن المجتمع وادانة للحكومة! وهذا مثال تكرر بعد ذلك مرارا وتكرارا ربما يكون واضحا في الدول المتقدمة والدول العربية ايضا على السواء.

ولعل ابرز هذه الظواهر ظاهرة المدونات التي كان لها اثرا بالغا في تغيير الثقافة لدى المجتمع وتحول اكثر الشباب إلى التدوين في فترة من الفترات قبل اتجاههم إلى التجمعات الإفتراضية مثل
Facebook

ورغم ان العالم قد انفتح على ارجائه عند ظهور القناوات الفضائية والبث الفضائي المفتوح وبدأت الثقافة تتغير ولم يعد من السهل تضليل الحقيقة واخفائها عن اعين المجتمع الذي قد يبحث عنها او حتى بدون ان يبحث عنها فهي تأتي اليه. إلا ان الإنترنت بفضل التفاعل مع الآخر ووجود مجتمعات تؤثر في بعضها البعض في بيئة تفاعلية قد اثر بشكل كبير على تغيير الثقافة اكبر من البث الفضائي والتليفزيون الذي يعتبر تأثرا سلبيا..!

بيد ان الإنترنت يعتبر تأثرا ايجابيا فبإمكانك استخدام المعلومات التي تجمعها من الإنترنت في التعرف على حقائق كثيرة فانت تشارك في صنع قرارك وسيكون من الصعب السيطرة على تفكيرك إذا كنت تعي ماذا تقرأ وماذا تفعل على الإنترنت.

يمكننا فعلا ان نقول بكل ثبات بأن هذا الإبتكار "الإنترنت" قد غير في ثقافة المجتمع حيث غير في ثقافة المجوعة لانه غير في ثقافة الفرد نظرا لإختصار المسافات فلم يعد من الصعب ان تنتمي إلى مجتمع او افكار معينة بسبب المسافات والتكلفة وما إلى ذلك فالأمر بوجود الإنترنت اصبح اسهل واسرع من ذي قبل [4]








مراجع الورقة البحثية :

2-           موقع مبتعث ، http://www.mbt3th.us/vb/forum4/thread199177.html#ixzz2gOZdokBO  .


3-           موقع teenshealth.org ،http://teenshealth.org/teen/your_mind/emotions/culture_shock.html#  .







[1] . يُنظر ، ويكبيديا ،صدمة ثقافية ، http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%D8%AF%D9%85%D8%A9_%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A9
[2]  . يُنظر موقع مبتعث ، الرابط : http://www.mbt3th.us/vb/forum4/thread199177.html#ixzz2gOZdokBO  30 / 9/2013 ، 20:30
[3] . يُنظر  موقع ،  teenshealth ، http://teenshealth.org/teen/your_mind/emotions/culture_shock.html#، 27/9/2013 ، 21:16
[4]  . يُنظر موقع سليم نت ، الانترنت وثقافة الشعوب  ، http://www.saleemnet.com/news/index.php?option=com_content&view=article&id=140:2009-08-24-08-27-16&catid=50:2009-08-10-00-37-08&Itemid=132 ، 3/10/2013 ، 22:50

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق