فعلا كالجسد الواحد ولكن بشكل نظري وبكل ما يملكه الشعب من قدرة فما ان سمعنا بهذه القول الا ورأيتنا تلهج ألسننابالدعاء وجوارحنا بالامل واعيننا بفيض من الدمع على الألم وتمسمرنا امام الشاشات نرقب هل من امل للتغير او لتغيير المصير .
ولكن بالفعل -عملوها الرجاله- فوجدتنا نلهج بالفرحة وبعد ان قاسمناهم الترحَ ، نلبس اليوم أم الدنيا الطرحه، فعرسها القومي عرس لجميع هذه الجسد الوطني ، لسيت سوسة حاكم او قصة نظام حكم وإنما قضية مبدأ وقصة ارادة شعب وسبحان الله الذي ماز الخبيث من الطيب وأظهر النكدا .......... وبين للعيان والعوام اي شخص -حسني -كان فمن عجز أربعين مليار الى ثروة تقدر من أربعين إلى سبعين مليار !! من شعب يموت جوعا ويأكل -الزلط- والحجارة وورق الشجر خرجوا للنصر ، للتحرير -في ميدان التحرير - وتجمهروا أمام القصر الجمهوري يطالبون باللنظام الجديد بعد الثلاثينة الصامتة من عمرها الذي أزل .
النصر النصر للقوة والغلبه كل الغلبة للحق ولكن هذه الفئة- المليونية او الملاينية-صبرت أكثر من سبعة عشر يوماَ على شخص حتى رحل بال اكتر من ثلاثين سنه فكم بربكم سنصبر على خمسة ملايين يهودي يزداتدون يوما بعديوم على مر أكثر من ستين سنه في بلادي ؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق